
تتواصل نجاحات وزارة الخارجية في فك الحصار المفروض على السودان ظلما بدعم من دويلة الإمارات وبريطانيا ومن معها من تحالف الشر،، الموقف الإيجابي لمجلس السلم والأمن الأفريقي كان بمثابة الدانة المؤثر على جدار الحصار في المحور الإقليمي اما الإنتصار الأخير الذي يقوده السفير الحارث يعتبر بلغة البرهان دبل ليهو!! ماتحقق من إنجازات في المحاور الخارجية يعزز من سرعة الإنتصارات في مسارح العمليات والتي يجب أن تتواصل وبسرعة للقضاء علي المليشيا،، إحدى نجاحات الخارجية ترقية وعودة خبراء كبار من السفراء تم فصلهم ظلما من سيئة الذكر لجنة إزالة التمكين فعودة هؤلاء الخبراء يزيد من مساحة الانفتاح الإيجابي الخارجي ومنهم من كان له الفضل الكبير في النهضة الاقتصادية واستخراج البترول ودخول الشركات الصينية ونأمل أن تتم الاستفادة من السفير عمر عيسى بتعيينه سفيرا للسودان في دولة الصين والريح حيدوب لاثيوبيا،، بل تتم عملية تقييم أداء سفارة السودان في مصر وجنوب السودان وقطر وتركيا وإيران فهذه المحطات وأهميتها للسودان لاتحتمل المجاملة ونرجو من سعادة وزير الخارجية الإستثمار في النجاح ومواصلة مسيرة النجاح التي تحققت في عهده