#تشهدالأوساط السياسية والدينية في البلادحالة من الترقب،وسط تصاعدالأحاديث والتكهنات حول عودة وزيرالشئؤون الدينية والأوقاف السابق،إلى منصبه في الفترة القريبة القادمة….
فقدأصبح أسمه يترددفي المجالس،
وتداولته مواقع التواصل الاجتماعي
والصحف،وسط تساؤلات كثيرة عن دلالات هذه العودة وماقدتحمله من تغييرات في المشهدالديني والإداري في البلاد….
*الدكتور#عمربخيت،بماعُرف عنه من حزم وفكرإداري متقدم،ترك بصمات واضحة خلال فترة توليه السابقة،حيث شهدت الوزارة في عهده انضباطاًملحوظاً،وانفتاحاًمدروساً
على قضاياالشأن الديني،فضلاًعن إعادة ترتيب كثيرمن الملفات الشائكة التي طالماأرهقت الجهاز
التنفيذي….
*اليوم، ومع تصاعدالحديث عن عودته،تتجه الأنظارالي ماقدتحمله الأيام القادمة من مفأجات،ليس فقط على صعيدالوزارة،بل على مستوى الخطاب الديني،وإدارة الأوقاف،وتوازن العلاقة بين الدولة
والمؤسسات الدينية…..
فهل تعودالامورإلى سابق عهدها؟
أم أن العودة ستكون مختلفة،
بمفاتيح جديدة،وأولويات أكثر
دقة،تفرضهاطبيعة المرحلة وتحولاتهاالسريعة؟
#في كل الأحوال،يبقى الشارع في حالة انتظاروترقب،لأن الملفات الدينية دائماًماتكون حساسة
وعميقة التأثير،تحتاج إلى قيادة حكيمة،تملك الرؤية والحنكة…..وهذا
ماجعل كثيرين يرون أن الدكتور/عمربخيت،قديكون الرجل المناسب للمرحلة القادمة….
