بالأمس كان وفاء الشعب السوداني للدولة الروسية والرئيس بوتين لمواقفهم الداعمة للدولة السودانية في مجلس الأمن الدولي بإستخدام حق النقض لصالح الدولة السودانية، وذلك بموكبه ووقفته وهتافه شكرا روسيا شكراً بوتين.
> واليوم تطلق الرابطة السودانية الأرترية حملة وفاء للدولة الأرترية والرئيس الأرتري بهتافها شكراً أرتريا … شكراً إفورقي.
> نعم شكراً أرتريا شكراً إفورقي لموقف الشعب والحكومة الأرترية الداعم للدولة السودانية (حكومة يوم يوم أعلن الرئيس الأرتري إعترافه بالسيادة السودانية ممثلة في مجلس السيادة ورئيسه الرئيس البرهان، وشعباً يوم يوم رحب الشعب الأرتري بالشعب السوداني اللاجئ إلي إخوته بأرتريا .. وأرضاً يوم أعلن الرئيس الأرتري بأنه سوف يدافع بجيشه وشعبه عن أرض وشعب قطاع الشرق السوداني(ولايات القضارف وكسلا والبحر الأحمر) إن تعرض لأي إعتداء من أعداء السودان ملشيا ودول داعمة.
> ولا شك أن الدولة السودانية على مر العصور هي الدولة الكريمة الحاضرة المضيافة لشعوب الإقليمين الأفريقي والعربي.
> والدولة السودانية هي الدولة السابقة في المدافعة دوماً (بجيشها جنوداً وسلاحاً ومواقف سياسية) عن دول وشعوب الإقليمين مثالاً حرب ٦٣ في مصر وحرب أكتوبر ٧٣ في مصر وخلق الإستقرار في تشاد وحماية ليبيا أرضاً وشعبا وإستضافة الشعب السوري و الشادي و الليبي والإثيوبي والأرتري… الخ وحماية الشعب والأرض السعودية لأكثر من ستة أعوام وحتى يومنا هذا.
> ومن هنا أيضاً تثبت الدولة السودانية(شعباً وأرضاً وحكومة) إنها الدولة الرائدة وفاءاً وإنها الأشجع لتقول شكراً لمن وقف معها حرباً أو سلماً..
> ولنا عودة ولكم موعد من الرابطة السودانية الأرترية لتقول..
شكرا أرتريا … شكراً أفورقي 🌹
