الدكتور اسامة حسن محمد احمد وزيرا مرتقبا لوزارة الشؤون الدينية والاوقاف

في ظل التحولات المؤسسية التي تشهدها البلاد، واستجابةً لحاجة المرحلة إلى قيادةٍ رصينةٍ تجمع بين الخبرة الإدارية والرؤية الوطنية، تتهيأ وزارة الشؤون الدينية والأوقاف لاستقبال الدكتور أسامة حسن محمد أحمد في موقعه الجديد كـ الوزير المرتقب.
لقد عرفناه وكيلًا للوزارة، ثم وزيرًا مكلفًا، ثم عاد ليواصل أداءه المتميز كوكيل، واضعًا بصمته في كل مرحلة، ومجسدًا روح المسؤولية والاتزان. واليوم، تتجه الأنظار إلى هذا التدرج الذي لم يكن مجرد تسلسل وظيفي، بل كان مسارًا من الثقة والإنجاز، يُتوّج بتكليفٍ وزاريٍ منتظر.
إن وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، وهي على أعتاب مرحلة جديدة، تعوّل على حكمة الدكتور أسامة، وعلى قدرته في ترسيخ قيم الوسطية، وتعزيز دور المؤسسات الدينية في خدمة المجتمع، وترسيخ دعائم السلام والتعايش.
الوزير المرتقب – الدكتور أسامة حسن محمد أحمد
نحو مرحلةٍ جديدة من الأداء المؤسسي والرسالة الدينية السامية