راي

هذه الأرض لنا !!

اشراقات انتصار جعفر

(هذه الأرض لنا).. شعار رفعته حكومة ولاية وسط دارفور في مبادرة وطنية عظيمة لدعم القوات المسلحة واسناد المجهود الحربي.
هذه الدعوة تفصح عن لحمة وطنية تحمل بين طياتها عشقا لسلامة الوطن من شر كل الأعداء سواء كانوا بالداخل او الخارج والمتربصين للاستيلاء على السلطة حتى لو على جماجم الشعب. فهم في حد ذاتهم لا يملكون الإرادة الكاملة لإدارة شؤونهم بل هم لعبة في أياد خارجية تخدم أجندتها الخاصة ولمصالحها الذاتية. ولكن هيهات لن يستطيعوا تحقيق أهدافهم المسمومة طالما في إدارة شؤون البلاد أبطال مثل القائد الهمام مصطفى تمبور نائب حاكم إقليم دارفور ووالي ولاية وسط دارفور ورئيس حركة تحرير السودان.
هذا البطل غارق في الوطنية حتى الثمالة..وهو صاحب فكرة دعم القوات المسلحة وفاءأ وعرفانا ببطولاتهم وتضحياتهم.
فقد شهدت مدينة بورتسودان اليوم الوطني لحكومة ولاية وسط دارفور .. هذه الفعالية حضرها لفيف من قيادة الإدارات الأهلية والسياسية والاجتماعية من دارفور وزين الحضور الأسر والعلائلات.
تمبور أكد بأن القوات المسلحة هي المؤسسة الوطنية الأولى لحماية الحدود والسيادة الوطنية.. وقال إن هناك أياد خفيه تعمل لفصل الجيش عن الشعب ولكن جاء الرد الحاسم َمن الشعب(٤٠) مليون نسمة حين رفع بقوة شعار (جيش واحد ..شعب واحد) بل طالب الجيش بالمضي قدما في تحرير البلاد من مليشيا الجنجويد المجرمة.. فكانت صيحات الشعب للقائد الفريق البرهان (اضرب بالهاوند بدون تهاون)..في اشارة واضحة إلى ما أخذ بالقوة لا يرد الا بالقوة. فالعالم لايحترم الا الأقوياء.
وفي ذات المنحى كانت كلمات الدكتور تجاني السيسي تحمل في طياتها ضرورة فك الحصار عن فاشر السلطان التي يموت مواطنيها بسبب الجوع والمرض ورصاص المليشيا المتمردة.
بينما نادت الأستاذة إشراقة سيد محمود القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بضرورة الوحدة ونبذ القبلية والجهوية والعنصرية لأنه السلاح الفتاك لهدم المجتمع وهزيمة وانهيار الدولة لذلك يجب وضع الوطن فوق كل المصالح الضيقة..وقال إن سقوط الفاشر يعني سقوط الدبة ودنقلا وكل الولاية الشمالية. فك الحصار عن الفاشر والدلنح كادوقلي ضروره قصوي. الإدارات الأهلية بمختلف مكوناتها أعلنت وقوفها بقوة خلف القوات المسلحة وكل القوات المسانده لها والمقاومة الشعبية.
الكل في هذه الفعالية أكد على الدعم الكامل للقوات المسلحة حتى تحرير آخر شبر من البلاد من دنس المليشيا المتمردة. كما أكدوا عليدى ضرورة الحوار السوداني ..وان لا مكان للانفصاليين بيننا.وجددوا تاكيداتهم أيضا أن حكومة التأسيس لا مجال لها في دارفور ولن تنجح حتى لدخول دارفور. وشددوا على أن أي املاءات من الخارج لا تجد إذنا صاغية وجددوا العزم أن كل الولاة والوزراء سيديرون أعمالهم من مقر ولاياتهم بدارفور إن شاءالله.
إشراقه اخيرة..
ندى القلعة ..الحضور طاغي.
كالعهد بها سجلت الفنانة الوطنية نداشراقات
انتصار جعفر
هذه الأرض لنا !!
(هذه الأرض لنا).. شعار رفعته حكومة ولاية وسط دارفور في مبادرة وطنية عظيمة لدعم القوات المسلحة واسناد المجهود الحربي.
هذه الدعوة تفصح عن لحمة وطنية تحمل بين طياتها عشقا لسلامة الوطن من شر كل الأعداء سواء كانوا بالداخل او الخارج والمتربصين للاستيلاء على السلطة حتى لو على جماجم الشعب. فهم في حد ذاتهم لا يملكون الإرادة الكاملة لإدارة شؤونهم بل هم لعبة في أياد خارجية تخدم أجندتها الخاصة ولمصالحها الذاتية. ولكن هيهات لن يستطيعوا تحقيق أهدافهم المسمومة طالما في إدارة شؤون البلاد أبطال مثل القائد الهمام مصطفى تمبور نائب حاكم إقليم دارفور ووالي ولاية وسط دارفور ورئيس حركة تحرير السودان.
هذا البطل غارق في الوطنية حتى الثمالة..وهو صاحب فكرة دعم القوات المسلحة وفاءأ وعرفانا ببطولاتهم وتضحياتهم.
فقد شهدت مدينة بورتسودان و بفندق الربوه اليوم الوطني لحكومة ولاية وسط دارفور .. هذه الفعالية حضرها لفيف من قيادة الإدارات الأهلية والسياسية والاجتماعية من دارفور وزين الحضور الأسر والعلائلات.
تمبور أكد بأن القوات المسلحة هي المؤسسة الوطنية الأولى لحماية الحدود والسيادة الوطنية.. وقال إن هناك أياد خفيه تعمل لفصل الجيش عن الشعب ولكن جاء الرد الحاسم َمن الشعب(٤٠) مليون نسمة حين رفع بقوة شعار (جيش واحد ..شعب واحد) بل طالب الجيش بالمضي قدما في تحرير البلاد من مليشيا الجنجويد المجرمة.. فكانت صيحات الشعب للقائد الفريق البرهان (اضرب بالهاوند بدون تهاون)..في اشارة واضحة إلى ما أخذ بالقوة لا يرد الا بالقوة. فالعالم لايحترم الا الأقوياء.
وفي ذات المنحى كانت كلمات الدكتور تجاني السيسي تحمل في طياتها ضرورة فك الحصار عن فاشر السلطان التي يموت مواطنيها بسبب الجوع والمرض ورصاص المليشيا المتمردة.
بينما نادت الأستاذة إشراقة سيد محمود القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بضرورة الوحدة ونبذ القبلية والجهوية والعنصرية لأنه السلاح الفتاك لهدم المجتمع وهزيمة وانهيار الدولة لذلك يجب وضع الوطن فوق كل المصالح الضيقة..وقال إن سقوط الفاشر يعني سقوط الدبة ودنقلا وكل الولاية الشمالية. فك الحصار عن الفاشر والدلنح كادوقلي ضروره قصوي. الإدارات الأهلية بمختلف مكوناتها أعلنت وقوفها بقوة خلف القوات المسلحة وكل القوات المسانده لها والمقاومة الشعبية.
الكل في هذه الفعالية أكد على الدعم الكامل للقوات المسلحة حتى تحرير آخر شبر من البلاد من دنس المليشيا المتمردة. كما أكدوا علي ضرورة الحوار السوداني ..وان لا مكان للانفصاليين
بيننا.وجددوا تاكيداتهم أيضا أن حكومة التأسيس لا مجال لها في دارفور ولن تنجح حتى لدخول دارفور. وشددوا على أن أي املاءات من الخارج لا تجد إذنا صاغية وجددوا العزم أن كل الولاة والوزراء سيديرون أعمالهم من مقر ولاياتهم بدارفور إن شاءالله.
مثل هذه الفعاليات مطلوبه في الوقت الراهن لتذيد من الالتفاف حول القوات المسلحة والقوات المسانده لها ولكي تكون ردا واضحا لمن يروجون ويعملون على فصل الجيش من الشعب وندعوا العلي القدير أن ينصر اخواننا وأهلنا في فاشر السلطان وان يفك حصارهم وان تحرر كل كردفان دارفور من دنس العدو المليشيا المتمردة المجرمه.

إشراقه اخيرة..
ندى القلعة والحضور الطاغي..

كالعهد بها سجلت الفنانة الوطنية ندى القلعة حضورا طاغيا في الفعالية .. وقدمت جملة من الاغنيات الوطنية تجاوب معها الجميع..
ندى القلعة تستحق أن تلقب بسيدة الغناء السوداني.
لأنها وقفت بصدق متناهي و وطنيه عاليه مع القوات المسلحة في مرحله تاريخيه فاصله هذه الوقفه الوثابه ستضاف لسجلها الفني العامر بالعطاء الجميل الأصيل.
كما قدم الشاعر الكردفاني اشعار وطنية نالت الإعجاب والتجاوب الكبير.فالشعر له القدح المعلي في رفع مقام الوطنيه وعلو كعبها واشتعال جزوة حرارتها..
نصر من الله وفتح قريب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى